دور إدارة المخاطر والازمات في تحقيق التنمية بالقطاع السياحي
الكلمات المفتاحية:
الملخص
إن المؤسسات والهيئات السياحية تعمل بمناخ يتسم بالحركة والتغير والتنوع الحضاري والتكنولوجي, ويعد القطاع السياحي من أكثر القطاعات تأثراً بالاستقرار والسلام العالمي، ولذلك يتعرض إلى العديد من المخاطر والأزمات المعقدة داخلياً وخارجياً ولها أسبابها ونتائجها التي تختلف من بلد إلى آخر ومن منطقة لأخرى ومن منظمة لأخرى باختلاف طبيعة وخصوصية عملها سواء كانت )فندق أو شركة ، شركات طيران، منشآت ترفيه.. الخ) وعليها أن تواجه كل أنواع المخاطر سواء كانت هذه المخاطر سياحية أو اقتصادية أو سياسية، او أمنية أو غيرها, وذلك عن طريق خطة علمية مدروسة لإدارة المخاطر والأزمات بحيث تكون دائما في حاجة للتطور مع مستوى تلك المشكلات التي تواجهها للحفاظ على عناصر الطلب والعرض المتاح والمستقبلي في الدول المختلفة وأن تساهم ايجابياً في حل هذه المشكلات عن طريق فكر إداري يتناسب مع نوع المشكلة أو الأزمة من خلال توافر كل عناصر التعامل الناجح مع هذه المخاطر والأزمات لصناعة السياحة.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 المؤسسة العربية للعلوم ونشر الأبحاث
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.