التفكير في أزمة COVID-19 والدروس المستفادة من أجل مستقبل أفضل

الملخص

أصبحت جائحة COVID-19 المتنامي حالة طوارئ عالمية. في وقت كتابة هذا التقرير، نتج عن ذلك أكثر من 510 ملايين حالة مرضية مؤكدة و6 ملايين حالة وفاة، بالإضافة إلى تدابير وقائية لا مثيل لها أسفرت عن حبس نسبة كبيرة من سكان العالم وأرست الفصل الاجتماعي كمعيار سلوكي عالمي جديد. كان لمعضلة COVID-19 تأثير كبير على جميع عناصر الحياة اليومية والعمل، فضلاً عن الاقتصاد العالمي. التفكير في قضايا الأزمة الحالية والدروس التي قد نتعلمها منها تشمل: (1) زيادة الظواهر والإنذارات المبكرة، (2) التفاوت الاجتماعي والمكاني، و (3) الوقاية أقل تكلفة من العلاج.