أثر اختلاف نمطي رواية القصص الرقمية (السمعية والمرئية) على تنمية القدرة الخيالية والتفكير الإبداعي في تدريس مادة العلوم للصف الثاني
الكلمات المفتاحية:
الملخص
هدفت الدراسة إلى قياس أثر اختلاف نمطي رواية القصص الرقمية (السمعية/ المرئية) على تنمية القدرة الخيالية والتفكير الإبداعي في تدريس مادّة العلوم للصف الثاني الابتدائي، واعتمدت الباحثة على التصميم شبه التجريبي للتطبيق، وشملت عيّنة الدراسة على (40) تلميذًا وتلميذة بالصف الثاني، وقُسِّمَت إلى مجموعتين تجريبيتين، الأولى تكونت من (20) تلميذًا وطُبّق عليها النمط السمعي لرواية القصص الرقمية، والمجموعة الثانية تكونت من (20) تلميذًا وطُبّق عليها النمط المرئي (الرسوم المتحركة)، وتم استخدام مقياس سنجر وآخرون لقياس القُدرة الخيالية، واختبار تورانس للتفكير الإبداعي على عينة البحث، وأسفرت النتائج بشكل أساسي أولاً: لصالح النمطين في تنمية القدرة الخيالية، وثانياً: لصالح لنمط المرئي في تنمية التفكير الإبداعي. وكانت من أهم التوصيات: استخدام الأنماط المختلفة لروايات القصص الرقمية في الميدان التربوي.
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2024 المؤسسة العربية للعلوم ونشر الأبحاث
هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.