نظام الحكم في سلطنة وداي (1615 ــ 1900) م

المؤلفون

  • الصادق أحمد آدم

الكلمات المفتاحية:

المحاكم
القضاء
سلطنة وداي

الملخص

هدف البحث إلى التعرف على كيفية نظام الحكم السائد في هذه السلطنة المترامية الأطراف، وكذلك إلى دراسة وتحليل واقع نظام الحكم فيها، والغاية من ذلك الاقتداء بما هو أهل لذلك. فمشكلة الدراسة بناء على فلسفة نظام الحكم عبر القرون السابقة، الذي انتهج في سلطنة وداي من قبل سلاطينها الذين أبلوا بلاءً حسنا من أجل النهوض بالسلطنة إلى أفضل المستويات السياسية، تبين أن إشكالية البحث تكمن في عدم وضوح النظام السائد في الحكم الذي انتهجه أولئك السلاطين، فكيف كان نظام الحكم السائد في هذه السلطنة؟ جاءت أهم النتائج كما يلي:
1- استطاعت سلطنة وداي في عهد سلاطينها العظام أن يؤسسوا نظاما إداريا محكما، طبق في جميع مقاطعات السلطنة، مما ساعد ذلك في طول فترة حكمهم التي استمرت زهاء الأربعة قرون من الزمن.
2- تقسيم المنطقة إلى عقداء الذي شمل معظم قبائل المنطقة وبخاصة القبائل الوافدة إليها، سهل ذلك في إدارة وضبط المنطقة وحفظها من الاعتداءات التي يتوقع ظهورها.
3- ظهور أثر الحضارة الإسلامية جليا في سلطنة وداي في جميع نظم الحكم المتبع في البلاد (المحاكم، القضاء، الإمامة، الخلافة، وغيرها).

السيرة الشخصية للمؤلف

الصادق أحمد آدم

جامعة الملك فيصل | تشاد

التنزيلات

منشور

2021-11-27

كيفية الاقتباس

نظام الحكم في سلطنة وداي (1615 ــ 1900) م. (2021). مجلة العلوم الإنسانية و الإجتماعية, 5(14), 116-109. https://doi.org/10.26389/AJSRP.Q090321

إصدار

القسم

المقالات

كيفية الاقتباس

نظام الحكم في سلطنة وداي (1615 ــ 1900) م. (2021). مجلة العلوم الإنسانية و الإجتماعية, 5(14), 116-109. https://doi.org/10.26389/AJSRP.Q090321