أولويات التدخل المناسبة لتمكين ذوي الاضطرابات النمائية ودمجهم في الحياة الاجتماعية من وجهة نظر أسرهم

المؤلفون

  • أماني عبيدالله أبو زاهرة مركز اضطرابات النمو والسلوك | مستشفى الأطفال | الطائف | المملكة العربية السعودية

الكلمات المفتاحية:

التدخل
التمكين
الدمج
الاضطرابات النمائية
الحياة الاجتماعية

الملخص

هدفت الدراسة للتعرف على أولويات التدخل المناسبة لتمكين ذوي الاضطرابات النمائية ودمجهم في الحياة الاجتماعية من وجهة نظر أسرهم. تكوّن مجتمع الدراسة من أسر الأشخاص ذوي الاضطرابات النمائية من المراجعين لمركز اضطرابات النمو والسلوك بمستشفى الأطفال في مدينة الطائف. وقد تم اختيار 275 حالة كعينة عشوائية (طيف التوحد 98حالة، فرط الحركة وتشتت الانتباه 53حالة، نمائي شامل 124حالة) وصممت الباحثة استبانة من محورين رئيسين: المحور الأول: التدخل المبكر، والثاني: الدمج والتمكين، وخلصت الدراسة إلى وجود تحديات تواجه أسر أطفال الاضطرابات النمائية، وأشدها يتعلق بالقلق حيال مستقبل الأطفال بوجه عام والشعور بضغوط نفسية بسبب عدم القدرة على إدارة حالتهم وتعديل سلوكهم، كذلك، حاجة الأطفال من ذوي الاضطرابات النمائية إلى تنمية المهارات الشخصية (الأمان، العناية الشخصية، آداب المائدة). أخيراً، وجود تحديات تتعلق بالمهارات التواصلية والمهارات الاجتماعية قد تعيق دمج وتمكين الأطفال من ذوي الاضطرابات النمائية، بناءً على ذلك خرجت الدراسة بمجموعة من التوصيات والتي تخدم ذوي الاضطرابات النمائية وأسرهم من حيث التشخيص، التأهيل، الدمج، والتمكين وغيرها من الخدمات كاستحداث برنامج التدخل المبكر وانشاء نادي توعوي، تثقيفي، مهاري، تأهيلي برعاية حكومية.

السيرة الشخصية للمؤلف

أماني عبيدالله أبو زاهرة، مركز اضطرابات النمو والسلوك | مستشفى الأطفال | الطائف | المملكة العربية السعودية

مركز اضطرابات النمو والسلوك | مستشفى الأطفال | الطائف | المملكة العربية السعودية

التنزيلات

منشور

2023-09-27

كيفية الاقتباس

أولويات التدخل المناسبة لتمكين ذوي الاضطرابات النمائية ودمجهم في الحياة الاجتماعية من وجهة نظر أسرهم. (2023). مجلة العلوم التربوية و النفسية, 7(33), 114-129. https://doi.org/10.26389/AJSRP.W010623

إصدار

القسم

محتوى العدد

كيفية الاقتباس

أولويات التدخل المناسبة لتمكين ذوي الاضطرابات النمائية ودمجهم في الحياة الاجتماعية من وجهة نظر أسرهم. (2023). مجلة العلوم التربوية و النفسية, 7(33), 114-129. https://doi.org/10.26389/AJSRP.W010623